الأخ عوض متعك الله بالعافية .. متابع لما تكتب ومتابع للنداء الأخير .. فهي تجربة جيدة وحبكتها تشي وتنم عن مكنون حكواتي ان جاز التعبير .. وخيال يستوعب قدر محترم من الأشياء التي من الممكن أن نجمعها لتصير شكل نقف عنده متأملين جوانب اللوحة , القصة في مجملها جميلة وفيها روح عوض الذي يحاول ان يبتعد عن فهم السياسة والا ويرجع وان تواري خلف احداث صغيرة وتفاصيل متناثرة تحاول ان تخبئ بين طياتها هذا الحنين والأنين .. فقط لم تنعتق من شجرة العمدة وما زالت رائحة الحكاية تفوح منها .. هناك مفردات وتفاصيل تشابه أحياناً ما ورد في الشجرة .. هذا ما بدأ لي وقد أكون مخطئ .. بس الحكاية ممتعة سؤال من عوض من بين هذه الشخوص ؟

أبا عبدالرحمن لم أنعتق من شجرة العمده بعد ولا أظنني سأفعل

أحاول أن اتواصل مع الأستاذ بشري الفاضل لتقويم كتاباتي

منذ فتره ولكنه مقل في نقده لإنشغاله عموما اتصور ان يكون

بعد العيد هناك نقد شامل لمعظم الأعمال 0 عوض يكون طرفا

في كل الأقاصيص يكون جزء من أحدي شخصيات
الأقصوصه او كلها اذ إن الأمر يحتاج لبعض الترتيق أحيانا

وبعض تبادل الأدوار لكن الأكيد أني انتمي للقصه

بشكل ما0 انا مؤمن بمقولة أن الكتابه خبرات علي

الورق