همم البنات

[ابراهيم عبدالسلام]

همم البنات
(خير الكلا م ما قل ودل )
فتاة من بنات بلادى الأوفياء ، علماً وأدباً وجمالاً هى نموذج أتشرف به فى أى مكان ، لكن أود الحديث عنها فى كلمات حتى أوفيها حقها فى المحيا ، أكملت دراستها الجامعية على أحسن على حال ، وظلت تواصل المسيرة حتى وصلت الى ماتريد ، عموماً تتمتع هذهـ الفتاة بدرجة عالية من الجمال (كلو زول ليو نظرتو ) طبعاً جمال طبيعى ليس مزوراً والشواهد على ذلك كثيرة ، منها الظاهر الذى نحكم عليه فوراً أو بعد فورة (مدة )
أتمنى من الله أن يحفظها :

التعليم عند البنات :
شخصياً أقتنع ببعض العلوم ولا أقتنع بالبعض الأخر لى ماله من تبيعات فى طبيعة الدراسة نفسها وبيئتها ومكانها ، مثلاً البنت التى تدرس طب نجد نصف عمرها ضاع فى الكتب ونعلم تماماً الرجال (إنو البنات شغلن نيى ) لذلك مهنة الطب للبنت التى نذرت حيايتها للناس ( الأجر من الله ) ، لان المجتمع لا يرحم( طول الخط هى مقصرة )، وكذلك الهندسة المدنية بها متاعب يصعب ذكرها ، لماذا لا ندرس العلوم النظرية والحاسوب تلك العلوم تناسب (طبايعكن) التى نعرفها إلا إذا تغيرت هذه الطبائع ( الزمن دا كلو شى وارد) ، يجب الإنتباهـ لهذهـ العلوم معى إحترامى للدراسين لهاهذهـ وجهة نظر فقط ( أخدت مثالين بس )
كلمة :
(وطوالى هى جاتا عين كيضب شديد)(سحرها كيضب ليشنو ) ودا إنحصل دا الكبر بس

إبراهيم عبد السلام

[عبده مصطفي إبراهيم]

الأخ المحترم جدا إيراهيم
التحية لك ولتلك الفتاة من بلادي...وربنا يوفق كل زول وزولة.
أما بخصوص الجزئية الثانية وهي تفصيل نوع الدراسة حسب الجنس أختلف معك تماما
ليس هناك عمر ضايع بين الكتب ... ولا أعتقد هذا عدل..لأن التوفيق من عند الله لايقتصر علي ذكر كان أو أنثي
فعندما تحدد إتجاه دراسة معين فقط... لفئة معينة... بمقايس معينة فإنك تسلب من الأخرين حق الإبداع في ذلك الإتجاه
النظرية التي تستند إليها وهي نظرة المجتمع... إلي إن المرأة كان فاس ما تشق الرأس
نظرية "رجالية" بحتة... ليس لها أساس من الواقع ..فقط تنظر إلي المرأة نظرة "دنيا"
وخلقت تكميلية...وهذا يخالف الدين ثم المنطق...لأن دور المرأة يكون أكثر فاعلية إذا طرقت كل الأبواب
فالظروف التي أتاحت للمرأة تتيرب...وتزرع ...وتتحصد....هي ذات الظروف التي أتاحت للمرأة
لكي تبدع في مجال الطب والهندسة المدنية.... الشرطة والكلية الحربية
...............
وبجيك راجع....كان الله ادا العافية

[رشا محمد]

همم البنات
(خير الكلا م ما قل ودل )
فتاة من بنات بلادى الأوفياء ، علماً وأدباً وجمالاً هى نموذج أتشرف به فى أى مكان ، لكن أود الحديث عنها فى كلمات حتى أوفيها حقها فى المحيا ، أكملت دراستها الجامعية على أحسن على حال ، وظلت تواصل المسيرة حتى وصلت الى ماتريد ، عموماً تتمتع هذهـ الفتاة بدرجة عالية من الجمال (كلو زول ليو نظرتو ) طبعاً جمال طبيعى ليس مزوراً والشواهد على ذلك كثيرة ، منها الظاهر الذى نحكم عليه فوراً أو بعد فورة (مدة )
أتمنى من الله أن يحفظها :

التعليم عند البنات :
شخصياً أقتنع ببعض العلوم ولا أقتنع بالبعض الأخر لى ماله من تبيعات فى طبيعة الدراسة نفسها وبيئتها ومكانها ، مثلاً البنت التى تدرس طب نجد نصف عمرها ضاع فى الكتب ونعلم تماماً الرجال (إنو البنات شغلن نيى ) لذلك مهنة الطب للبنت التى نذرت حيايتها للناس ( الأجر من الله ) ، لان المجتمع لا يرحم( طول الخط هى مقصرة )، وكذلك الهندسة المدنية بها متاعب يصعب ذكرها ، لماذا لا ندرس العلوم النظرية والحاسوب تلك العلوم تناسب (طبايعكن) التى نعرفها إلا إذا تغيرت هذه الطبائع ( الزمن دا كلو شى وارد) ، يجب الإنتباهـ لهذهـ العلوم معى إحترامى للدراسين لهاهذهـ وجهة نظر فقط ( أخدت مثالين بس )
كلمة :
(وطوالى هى جاتا عين كيضب شديد)(سحرها كيضب ليشنو ) ودا إنحصل دا الكبر بس

إبراهيم عبد السلام

السلام عليكم الأخ إبراهيم لاأوافقك الراي في وضع تخصص معين للفتاة فنجد حواء في كل مكان وحيثما كانت أثبتت وجودها ولاشنو؟‎
‎